أنسب القصص للأطفال
أنسب القصص للأطفال “سندريلا” أو “لو فيلان بيتي كانارد” هي مجرد أمثلة قليلة لحكايات الأطفال الكلاسيكية. هناك جميع الأنواع: حيوانات ، جنيات ، أميرات ، أو ملوك ، أو حتى تلك التي تأتي من خيال الوالدين.
أنسب القصص للأطفال
تلعب هذه القصص ، التي يستمع إليها الصغار باهتمام كبير ، دورًا أساسيًا في تعزيز نموهم ، لأنها بالإضافة إلى الترفيه عنهم ، تحفز خيالهم وتساهم في تعليمهم.
لقد حدد الخبراء في علم نفس الطفل بوضوح شديد ما تعنيه القصة للطفل:
– لحظة حميمية وطمأنينة مع الوالدين. وجود أحد الوالدين يقضي الوقت معه ويخبره بقصة رائعة يطمئن الطفل.
– شكل من أشكال التعليم. تحتوي القصص دائمًا على استعارة. وبالتالي ، فإنها تثير في الطفل انعكاسًا في جوانب الحياة ، دون التحدث إليهم مباشرة.
– فرصة للسفر وتجربة مغامرات رائعة من خلال الخيال.
ما هي قصص الأطفال؟
يستخدم العديد من الخبراء الحكايات الكلاسيكية الرائعة لمساعدة الأطفال على التغلب على النزاعات أو المشاكل في نموهم.
– الخوف من الهجر. أشهر القصص هي “Hansel and Gretel” و “Le Petit Poucet” ، أو أي قصة تشرح قصة الأطفال الذين تركوا لأجهزتهم الخاصة. يجب أن يكون للحكايات دائمًا نهاية سعيدة ، أي يجب أن يكون الطفل ناجحًا في إعالة نفسه.
– الخوف من الظلام. على سبيل المثال ، من خلال قصة “بياض الثلج” ، التي تُترك وحدها في الغابة ليلاً ، يدرك الطفل أن هذه الشخصيات تتغلب على الخوف من الظلام.
– الغيرة على الأخ الصغير أو الأخت. يمكن لقصص مثل “سندريلا” أن تجعل الطفل يدرك أن والديه لم يتوقفوا عن حبه.
– انفصال الوالدين. “الناي السحري” هو مثال للطفل الذي يغادر المنزل لمواجهة العديد من المغامرات ، ويخبر الأطفال أنهم بحاجة إلى أن يكونوا أكثر استقلالية عن والديهم.
– الحياء. يظهر فيلم “البطة القبيحة” أنه لا يجب أن تخاف من العالم ، لأنه يمكن أن يحمل مفاجآت كبيرة.